responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 248
وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ أي من كل جنس حسن، يبهج، أي يشرح. وهو فعيل في معنى فاعل. يقال: امرأة ذات خلق باهج.
9- ثانِيَ عِطْفِهِ أي متكبر معرض.
11- وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْفٍ على وجه واحد ومذهب واحد.
فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ. وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ أي ارتد.
13- لَبِئْسَ الْمَوْلى أي الوليّ.
وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ أي الصاحب والخليل.
15- مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ أي لن يرزقه الله. وهو قول أبي عبيدة، يقال: مطر ناصر، وأرض منصورة. أي ممطورة. وقال المفسرون: من كان يظن أن لن ينصر الله محمدا.
فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ أي بحبل إلى سقف البيت.
ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ أي حيلته غيظة ليجهد جهده، وقد ذكرت ذلك في تأويل المشكل بأكثر من هذا التفسير.
19- يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ أي الماء الحار.
20- يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ أي يذاب. يقال: صهرت النار الشّحمة. والصّهارة: ما أذيب من الألية.
25- سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ المقيم فيه والبادي، وهو الطارئ من البدو، سواء فيه: ليس المقيم فيه بأولي من النازح إليه.
وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ أي من يرد فيه إلحادا. وهو الظلم والميل عن

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست